Rif3i Apps
كتاب التصوف عند الغزالي 1.7
كتاب الإمام الغزالي ومنهجه في التصوف وأثره في الفكر الإنساني بحثلنيل درجة الدكتوراه أعده العارف بالله فضيلة الدكتور الشيخ صالحالعباسي في مرحلة دراسته بالأزهر في مصر وقد نال درجة الدكتوراهالعالمية في الشريعة نبذة عن المحتوى : - الأصل التاريخي لكمتي التصوفوالصوفي - العوامل التي أثرت في التصوف الحقيقي وانحرافات في التصوف -قصة الحسن البصري وقصة رابعة العدوية وأثرهما في التصوف - وبعض منافذمن التوبة والورع والتوكل والحب والمراقبة - سيرة الإمام الغزاليودوره ومنهجه في التصوف وكلامه عن الصوفية
كتاب فصل الخطاب 1.4
يقول جناب مؤلفه : هذا كتاب سماه لسان الإلهام في حظيرة الإنعام (فصلالخطاب ، فيما تنزلت به عناية الكريم الوهاب ) خاطبت به الوارث مني،والنائب عني ، ولدي في صلبية الروح ، ونتيجتي في كبدية الفتوح ،وعلممظهريتي المنطوية حتى تنشر في ملك الله ، و ملكوت الله بإذن اللهألاوهو (محمد أبو الهدى بن حسن بن علي آل خزام الرفاعي الحسيني) ٌأقامالله له منبر الوقاية في جامع العناية حتى يكمل أمره و يبرز فيمطالعالسعادة فجره فتنبجس منه شمس لا تغيب من مطلع السعادة و يبدو منهوجهلا يخذل في مجامع السيادة إلى يوم الدين يوم يرث الله الأرض ومنعليها و هو خير الوارثين.
الطبقات الكبرى عبد الوهاب الشعراني 1.2
نبذة عن الكتاب: هو درة الكتب التي تعرضت للترجمة لحياة أولياءاللهالصالحين ، فيشتمل على نبذ مبسطة عن حياتهم ، وأعمالهم الصالحة،وحكمهم العظيمة ، واقوالهم اللطيفة ، ونصائحهم القيمة ،ومجاهدتهمللنفس والانقياد والذل والانكسار والتمكن والاستعانة والتقربوالتوددلله سبحانه وتعالى. والكتاب به اشارات نورانية ، ونفحاتروحانية ،وأسرار قدسية ، ودرر بليغة ، قصد بها الإمام الشعراني رحمهالله أنيسير المريدون على هديها ، ويعمل المتصوفون بما كان يعملاسلافهم ،فهم قدوتهم واساتذتهم ومرشدهم ومعلموهم ، وكل صوفي يتطلع الىمعرفةحياة هؤلاء السادة العظام. فمن يطالع هذا السفر القيم يجدغالبيةأقوالهم وحكمهم ونصائحهم وإرشاداتهم ثمينة غالية تكتب بماءالذهب بلهي أغلى من الذهب نفسه. كتاب الطبقات الكبرى والشامل لـالطبقاتالصغرى و الطبقات الوسطى للمؤلف الإمام أبي المواهب عبد الوهاببنأحمد بن علي الأنصاري الشافعي المصري المعروف بالشعراني المتوفىسنة:/972هـ/ و يطلق على هذا الكتاب: لوافح الأنوار في طبقات الأخيارويسمىأيضا : لواقح الأنوار القدسية في مناقب العلماء والصوفية يحتويعلى421 شخصية
الدعاء المستجاب احمد عبد الجواد 1.0
نقدم اليكم هذه النسخة الأصلية الجديدة الملونة من الكتاب الرائعالذييحتاجه كل مسلم ومسلمة وهذه مقدمة جامعه لمعرفة محتوى الكتاب:مقدمةالشيخ أحمد عبد الجواد بِسْمِ الله الرَّحْمَن الرَّحِيمِالحَمْدُلله وسلام عَلى عبَاده الذين اصطفى، وعلى خَيْر نبي اصْطَفَىسيِّدنامُحمَّد ﷺ المُنزَل عَليَه مِنْ رَبَّه: {وَإِذَا سَأَلَكَعِبَادِيعَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَادَعَانِ ۖفَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْيَرْشُدُونَ}.فبشَّر النّبيُّ ﷺ أُمَّته بكرَم الله تعالى وأمره :{وَقَالَرَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ}، وحذَّر ﷺ أُمَّتهُمِنْإعراضها عَن الدُّعاء: {قُلْ مَا يَعْبَؤُاْ بِكُمْ رَبِّىلَوْلَادُعَآؤُكُمْ} أمَّا بعدُ: فَإنَّ الله سُبْحَانهُ قَدألهَمَنيوأعانني على أنْ أجمع لي ولإخواني من الأدعية التي أنزلهاالله فيكتابه العزيز، ومنْ أدْعية رسوله الكَريم ﷺ، ومِنَ الأدعيةالمأثورةفي كتاب سمَّيتُهُ : الدعاء المستجاب من الحديث والكتاب وقدرَتَّبتالأدعية على عَدَد أيَّام الأسبُوع، ليبْقَى العبْدُ مُظهراًفَقْرهُوحاجتَهُ إلى ربِّه فيدْعُوَه تضَرُّعاً وخِيفةً ودُونالجَهْر:{أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ}. وقَد قدَمَّتُبين يدَيالدُّعاءِ فَضْلَ ذِكْرِ الله تعالى، وفَضْلَ سُوَر مِنَالقرآن، ثمَّفَضْلَ الصَّلاة على النَّبِي ﷺ لتطهير القلب وشِفَائِهِمِنْ مَرَضه،وليقْوَي الدَّاعي علَى تلقِّي النور الذي يَدْخلُقَلبَهُ، ويَشْرَحُصَدْرَه، وحينئذ يُحسّ الدَّاعي بتَنَزُّلالرَّحمات عليْه كأوَّلالغَيث، أوْ يشُمَّ أَطْيَبَ الطِّيب يَعْبَقُفي فَمهِ حينَالدُّعاء، أو يدْعُو بقَلْبِه إذا انْعَقد لِسانُهُ،وطُوبى لِعَبْدأَذِنَ اللهُ له بالدُّعاء فَاسْتَجابَ لهُ. وَقدْنَقلتُ الأحاديثَمن الجامع الصغير وزيادَتهِ للإمامس جلال الدِّينالسيوطيِّ، الذيبالَغَ في تخريج الأحَاديث وصانَها عَمَّا تَفَرَّدَبه وَضَّاعوكَذَّاب ( كما جاء في خُطبة الجامع). وأمَّا ما نَقَلتُهُمِنَالجامع الكَبير للإمامِ جلال الدِّين السُّيوطي و المُسَمّى :(بكنزالعمَّال في سُنن الأقْوالَ و الأفعال). فقَد رَمزْتُ في آخرالحديث:( كنز)، لتمييز الأوَّلَ عن الثَّاني ثمَّ إني تعاونْتُ علىتصْحيحِالكتاب وتدقيقه مع السادة : محفوظ إبراهيم فرج، وعبد الرحيمجمعةالشريف، ومحمد المهدي محمود علي، وشعبان علي خليل عبد الرحمن،وهممِنْ عُلَماء الأزْهر. وَإِنَّا لنَسْألُ الله رَبَّنا الكَريمَأنْيضَعَ لكتابي : (الدُّعاء المُسْتَجَاب) القَبُولَ والنَّفْعَوالبَركَةَ لِمَنْ يَقْبَلُهُ ويَدْعو بِهِ، وأنْ يْجعَلَنَاممَّنرَضيَ لهمْ قَوْلاً وعملاً، إنَّهُ هُوَ البَرُّ الرَّحيمُ.و{الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدانا لِهذا وَما كُنَّالِنَهْتَدِيَلَوْلا أَنْ هَدانَا الله}و {وَسَلَامٌ عَلَىالْمُرْسَلِينَ،وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} المدينةالمنورة - الراجيرحمة ربه الجواد - أحمد عبد الجواد فهرس الكتاب:___________ مقدمةمطور التطبيق تقديم الدكتور عبد الحليم محمودالمقدمة فضل ذكر اللهتعالى فضل التسبيح فضل لا حول ولا قوة إلا باللهفضل الإستغفار فضلالقرآن العظيم فضائل السور فضل الصلاة على النبي ﷺوآله فضل الدعاءمواطن استجابة الدعاء الدعاء بالأسماء الحسنى كيف كانيستفتح النبي ﷺدعاءه؟ اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب أدعيةموجبة للمغفرةمايقال عند الأذان أكثر دعاء النبي ﷺ أدعية للحرزوالتحصين أدعيةللأمان من الخوف والكرب كلمات الفرج أدعية لزيارةالمريض أدعية الرقيةأدعية لسعة الرزق أدعية الاستخارة دعاء الاستسقاءمايقال عند النوممايقال عند الأرق (الذي لايستطيع النوم) ما يجب قولهعندما يأتيالإنسان أهله مايقال عند اللباس مايقال عند الدخول إلىالبيت مايقالعند الدخول إلى الخلاء مايقال عند الدخول إلى السوقمايقال عند الدخولإلى المسجد أدعية المسافر بعض الأدعية المتممةلفضائل الأعمال فيالطعام اللغط في المجلس طنين الأذن رؤية الهلال عندهبوب الريح إتباعالنظر بالكوكب مايقال عند قصف الرعد النظر في المرآةتشميت العاطسإفشاء السلام الدعاء لحفظ القرآن (فائدة لتقوية الحفظ)الأوراداليومية ورد يوم الجمعة ورد يوم السبت ورد يوم الأحد ورد يومالإثنينورد يوم الثلاثاء ورد يوم الأربعاء ورد يوم الخميس الحصونالسبعة حسنالخاتمة أنصحك بسبع وأوصيك بثلاث كتب مفيدة للمؤلف
الابريز لسيدي عبد العزيز الدباغ 1.1
بعد ان التقى مؤلف الكتاب الفقيه أحمد بن المبارك السجلماسيبالعارفبالله سيدي عبد العزيز الدباغ فيقول في مقدمته: فشاهدت منعلومهومعارفه وشمائله ولطائفه ما غمرني وبهرني، وقادني بكليتيوأسرني.وسمعت منه في جانب سيد الوجود وعلم الشهود سيدنا ومولانا محمدصلىالله عليه وسلم من المعرفة بقدره العظيم، وجاهه الكريم، ما لميطرقسمعي منذ نشأت من إنسان، ولا رأيته مسطورا في ديوان، وسترى بعضهإنشاء الله تعالى أثناء الكتاب، وأعرف الناس به أولاهم به يومالحساب.وكذا سمعت منه من المعرفة بالله تعالى وعليّ صفاته وعظيمأسمائه ما لايكيف ولا يطاق، ولا يدرك إلا بعطية الملك الخلاق. وكذاسمعت منه منالمعرفة بأنبياء الله تعالى ورسله الكرام عليهم أفضلالصلاة وأزكىالسلام ما تخصه به كأنه كان مع كل نبي في زمانه، ومن أهلعصره وأوانه؛وكذا سمعت منه من المعرفة بالملائكة الكرام، واختلافأجناسهم وتفاوتمراتبهم العظام، ما كنت أحسب أن البشر لا يبلغون إلىعلم ذلك، ولايتخطون إلى ما هنالك. وكذا سمعت منه من المعرفة بالكتبالسماويةوالشرائع النبوية السالفة الأعصار المتقادمة الليل والنهار ماتقطعوتجزم إذا سمعته بأنه سيد العارفين وإمام أولياء أهل زمانهأجمعين،وكذا سمعت منه من المعرفة باليوم الآخر وجميع ما فيه من حشرونشروصراط وميزان ونعيم باهر ما تعرف إذا سمعته أنه يتكلم عن شهودوعيان،ويخبر عن تحقيق وعرفان، فأيقنت حينئذ بولايته العظمى، وانتسبتلجنابهالأحمى، وقلت: {الْحَمْدُ للهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَاكُنَّالِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللهُ}. فإن كل مؤمن إنماتكونطلبته معرفة الأمور السابقة وبذلك تكون صفقته رابحة ونافقة، وقدسألسيدنا جبريل عليه الصلاة والسلام سيدنا ومولانا محمدا صلى اللهعليهوسلم عن حقيقة الإيمان فقال: "أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِوَمَلَائِكَتِهِوَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِوَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِوَشَرِّهِ مِنَ اللهِ". فمن كان أعرف الناسبهذه الأمور كان أحسنهمإيمانا وأكملهم عرفانا، فهذه -وفقك الله- هيالمحجة البيضاء، والطريقةالتي فجرها أضاء، وكان اجتماعي به -وللهالحمد- في رجب سنة خمس وعشرينومائة وألف فبقيت في عشرته وتحت لواءمحبته أسمع من معارفه التي لاتعد ولا تحصى، ولم يجر الله تعالى علىيدي تقييد شيء من كلامه، بل كنتأسمعه وأعقله وأذكره لبعض أحبابي وخاصةأصحابي، فكل من سمعه يتعجب منهويقول: ما سمعنا مثل هذه المعارف،ويزيدهم تعجبا كون صاحبها رضي اللهعنه أميا لم يتعاط العلم، ومن الذينأعرضوا عنه في الظاهر غايةالإعراض وكل من سمع منهم شيئا يبقى متلذذابه اليوم واليومين والجمعةوالجمعتين، وإذا لقيتهم ولقوني سألوني هلسمعت شيئا من تلك المعارفوالفوائد اللطائف؟ فأذكر لهم ما تيسر،فيزيدهم ذلك حبا وتعجبا، ولولاخشية الملل لسميت هؤلاء الذين كانوايسمعون مني كلامه ويتلذذون به فإنمن عرفهم بأسمائهم علم مكانة شيخنارضي الله عنه لشهرتهم في الناسبالولاية والتعظيم والتوقير إلى النهايةمع كثرة مخالطتهم للصالحينوالأولياء العارفين وطول معاشرتهم لهمالمعاشرة التامة بالقلب والحبواللب، حتى علموا بذلك أسرار الولايةوأوصاف المحبين وسمات العارفين،ومناقب الصادقين وأحوال الهادينالمهتدين، هذا مع كونهم من أكابرالعلماء وفحول الفقهاء، وحين سمعوامني بعض كلام شيخنا رضي الله عنهأمروني بالدوام على محبته، وقالوا:هذا والله الولي الكامل والعارفالواصل. وبالجملة فما سمع أحد كلامهإلا ويبادر إليه بالقبول التام،وستقف على ذلك بما تراه أثناء الكتابإن شاء الله تعالى بمنه وكرمه.(ولما كان رجب) سنة تسع وعشرين ومائةوألف ألهمني تبارك وتعالى ولهالحمد والشكر تقييد بعض فوائده لتعم بهالفائدة وتتم به العائدة فجمعتبعض ما سمعته في شهر رجب وشعبان ورمضانوشوال وذي القعدة، وإذا هويقرب من خمسة عشر كراسا فعلمت أني لو قيدتما سمعت منه في السنينالأربع الماضية لكان أزيد من مائتي كراس، وآفةالعلم عدم التقييد.واعلم وفقك الله أن جميع ما قيدت إنما هو قطرات منبحر زخار لا قعر لهولا ساحل، تلاطمت أمواجه فتطايرت علينا منها قطراتنفعنا الله بها،فتلك القطرات هي التي لو قيدتها لزادت على مائتي كراس.وأما العلومالتي في صدر الشيخ رضي الله عنه فلا يحصيها إلا ربه تعالىالذي خصهبها، والله تعالى يوفقنا لما يحبه ويرضاه ويسعدنا بحسن قضاه.
سيدنا محمد رسول الله ﷺشمائله الحميدة خصاله المجيدة 1.2
الاسم يدل على المضمون ، جمع هذا الكتاب رويات رائعة لا تجدهامجتمعةفي غيره من الكتب ، كتاب لا غنى عنه فهو جمع بين الشمائلالمحمديةوالسيرة النبوية باسلوب راقي ومؤثر. نبذة عن الكتاب: كما ذكرمؤلفهالمام المفسر المحدث الشيخ عبد الله سراج الدين الحسيني رضي اللهعنهورحمه الله: الحمد لله رب العالمين ، وأفضل الصلاة وأكمل التسليم،على سيدنا محمد ، امام الأنبياء والمرسلين ، وعلى آله وصحبهوالتابعينأجمعين . وبعد ، فقد جمعت في هذا الكتاب فصولاً موجزةً تُعبرعن بعضالشمائل المحمدية ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، وتحكي بعضجوانبأخلاقية العليَّة ، وسيرته السنيّة ، لعلها تذكر العاقل ،وتنبّهالغافل ، وتُعَلِم الجاهل. وإنه ليتحتم الأمر على كل عاقل مكلفأنيتعرف إلى أوصاف هذا الرسول العظيم والنبي الكريم ، ليسير بنورسيرته، وليتأسى بكمال أخلاقه ﷺ. وإذا كانت العقلاء تطمح إلى معرفةعظماءالعالم وكبرائه ، فإن أحق مايجب أن تطمح إليه وتطمع فيه هوالتعرف إلىسيد السادات ، وفخر الكائنات ، الذي رفعه الله تعالى أعلىالدرجات ،ورقاه فوق جميع أهل المراتب والمقامات ﷺ. وإن أحداً من الناسمهمافضله ، واتسع علمه ، وكمل عقله ، لا يستطيع أن يحيط بمحاسن هذاالنبيالكريم ، ولا أن يستقصي أنواع كماله ، وألوان جماله ﷺ ، بلكلُّهمعاجز عن التعبير عن تلك المعاني المحمدية ، والصفات المصطفوية:وإنقميصاً خِيطَ من نسج تسعةٍ ... وعشرين حرفاً عن معانيه قاصرُ
الحزب الاعظم والورد الافخم 1.2
الكتاب عبارة عن جمع لأدعية نبوية ومأثورة من كتب شهيرة كـالاذكارللنووي ، و الحصن لابن الجزري ، والكلم الطيب ، والجامعين ،والدرللسيوطي ، والقول البديع للسخاوي -رحمهم الله تعالى ونظراًلكثرتها تمتقسيمها على حسب الأيام لسهولة القراءة والمواظبة عليها.ولمعرفةالتفاصيل اليك مقدمة مؤلف الكتاب: مقدمة المؤلف هذا حزب الأعظموسميتهبكتاب شريف بِسْـمِ اللهِ الَرَّحْمَـٰـنِ الرَّحِيمِ الحَمْدُللهالذي دَعَانَا للإيمانِ ، وهَدَانا بالقُرآنِ ، وأجَابَدَعْوتَنَابالفضْلِ والإحْسانِ. والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى سَيِّدِالخَلْقِ،الدَّاعي إلى دَعْوَةِ الحَقِّ. وعَلَى آلهِ وصَحْبِهِوتَابِعيهِوحِزْبِهِ الدُّعَاةِ إلى كَلِمَتِهِ والرُّعاةِ لأمتِهِفيمِلَّتِهِ. أمَّا بَعْدُهُ: فيقولُ العبدُ الدَّاعيالرَّاجيمَغْفِرَةَ رَبِّهِ البَارِي عليُّ بنُ سُلْطانِ مُحمَّدٍالقارِي-سَتَر الله عُيُوبَهُمَا ، وغَفَر ذُنُوبَهُمَا-: لمَّارأيْتُبَعْضَ السَّالكينَ يَتَعلَّقُونَ بأورادِ المَشايخِالمُعْتَبرينَ ،وبأحْزابِ العُلَماءِ المُتَكَرِّمينَ ، حتَّى رأيتُبَعْضَهُمْتَعلَّقُوا بالدُّعاءِ السَّيْفيِّ والأربعينَ الاِسْمِيِّ،ووَجَدْتُ بَعْضَ العوامِّ يتَقَيَّدونَ بِقِراءَةِ دُعاءٍنحوَدُعاءِ القَدَحِ ، ويَذْكُرُونَ في إسنَادِه مَالا شُبْهَةَ فيهِمِنَالوَضْعِ والقَدحِ ، فَخَطَر ببالي أنْ أجْمَعَالدَّعَواتِالمأثُورَةَ في الأحاديثِ المَنثُورةِ مِنَ الكُتُبِالمُعْتَبرةِالمَشْهُورةِ ، كالأذكَارِ للنَّوويِّ ، والحِصُنِ لابنِِالجَزَرِيِّ، والكَلِمِ الطَّيِّبِ ، والجَامِعَيْنِ ، والدُّرِّللسُّيُوطِيِّ ،والقَوْلِ البَديعِ لِلسَّخَاويِّ -رحمهُمُ اللهتَعالى- مُقدِّماًللاَياتِ القُرْآنِيَّةِ ، وخَاتِماً لِكَيْفِيَّاتِالصَّلواتِالمُحَمَّديَّةِ المُصْطَفَويَّةِ النُّورَانيَّةِ ، راجياًدُعَاءَمَن يدْعُو للدَّاعي ، فإنَّ الدَّالَ على الخَيْرِ كالسَّاعِي،وأسْألُ الله أن يجعَلَ سِعْيِي مَشْكُوراً ، وقَصْدِيمَبْرُوراً.وهذَا الجَمْعُ الذي هُوَ مَعْدِنُ الدُّعاءِ ، ومَنبَعُالثنَاءِعَلَى أَلسِنَةِ الطَّالبينَ مَذْكوراً ، وعَن تحْريفِالمُبْطِلينَوتَصْحيفِ المُلْحِدينَ مَهْجُوراً ، وسَمَّيتُهُ:الحِزْبَ الأعْظَمَ، والوِرْدَ الأفخَمَ ، لانتِسَابِهِ واستِنَادِهِإلى الرَّسولِالأكرمِ ﷺ وشَرَّفَ وكَرَّم. فَعَليْكَ بحفْظِمَبَانِيهِ ،والتَّأمُّلِ في مَعَانيهِ ، والعَمَلِ بِمَضْمُونِ مافيهِ ، فإنَّهُشَامِلٌ للمُنجيَاتِ ، وحافِلٌ للمُهْلِكاتِ ، لأنَّهُﷺ لَمْ يترُكْخَصْلَةً حَميدةً ولا خَلَّةً سَعيدَةً إلاَّ طَلَبَهامِنَ اللهتعالى وسَألَهَا ، ولا فَعْلَةً قَبيحَةً ولا فِطْرَةًرَدِيَّةًإلاَّ استَعاذَ بهِ مِنْهَا ، إجْمَالاً وتَفَصيلاً ،وإكْمَالاًوتَكْميلاً ، وتَذْييلاً وتَتْمِيماً ، وإعْلاماًوَتَعْليماً ،زَادَهُ الله تعَالَى شَرَفاً وتَعْظِيماً وإجْلالاًوتَكْريماً.فَهَذا كمالُ طَريقِ المُتَابعَةِ النَّبَّويَّةِ ،وزُبْدَةُالمَقَاماتِ العَلِيَّةِ ، المَنسُوبَةِ إلى السَّادةِالصُّوفيَّةالصّفِيّة ، فَإنْ قَدَرْتَ كل يَوٍم علَى قِرَاءَتِهَافَبِهاونْعِمتْ ، وإلاَّ ففي كُلِّ جُمُعَةٍ ، وإلاِّ فَفِي كُلِّشَهْرٍ ،وإلاَّ فَفِي كُلِّ سَنَةٍ ، وإلاَّ فَفِي العُمْرِ مَرَّةًأيضاًغَنيمَةٌ ، وإذَا أرَدْتَ قِرَاءَتَهُ فِي عَرَفاتٍ فَزِدْ فيهِ:(لاإلَهَ إلاَّ الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لهُ له الملك وله الحمد وهوعلىكل شيءٍ قدير- مِئَةَ مَرَّةِ) ، و (سُورَةَ الإخْلاَصِمئَةَمَرَّةٍ) ، و (سُبْحانَ الله والحَمْدُ لله ولا إلهَ إلاَّ اللهواللهأكْبَرُ مِئَةَ مَرَّةٍ) ، و (لاسْتِغْفَارَ مِئَةَ مَرَّةٍ) ،و(الصِّلاةَ على النَّبيِّ ﷺ مِئَةَ مَرَّةٍ) ، وزِدِ التَّلْبيَةَفيأثْنَاءِ الدَّعواتِ والبُكَاءَ والتَّضرُّعَ لِقَبُولِ الحَاجَاتِ.
بستان العارفين 1.1
نبذة عن الكتاب ما ذكره المؤلف في مقدمته: (قال الفقيه) أبوالليثالزاهد نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي رحمة الله تعالى عليه:إنيقد جمعت في كتابي هذا من فنون العلم ما لا يسع جهله ولا التخلفعنهللخاص والعام واستخرجت ذلك من كتب كثيرة وأوردت فيه ما هوالأوضحللناظر فيه والراغب إليه، وبينت الحجج فيما يحتاج إليه منالحجةبالكتاب والأخبار والنظر والآثار، وتركت الغوامض من الكلام،وحذفتأسانيد الأحاديث تخفيفاً للراغبين فيه وتسهيلاً للمجتهدينوالتماساًلمنفعة الناس، وأنا أرجو الثواب من الله تعالى [وسميته:بستانالعارفين] وأسأل الله التوفيق فإنه عليه يسير وهو على ما يشاءقديرنعم المولى ونعم النصير. المحتوى: في طلب العلم في كتابة العلمفيالفتوى فيمن يجوز له الفتوى من الاختلاف في رواية الحديث بالمعنىفيرواية الحديث والإجازة في أخذ العلم من الثقات في إباحة مجلس العظةفيآداب المذكر في آداب المستمعين في الحث على طلب العلم وتفضيلالفقهعلى غيره في مناظرة العلم في آداب المتعلم في قبول القضاء وعدمقبولهفي آداب القاضي في فضل تعلم القرآن وتعليمه في تفسير السبعالمثانيفيما نزل من القرآن بمكة والمدينة في الكلام في سورة براءة فيقراءةالنبي ﷺ القرآن على أبي بن كعب في الشعر وإنشاده فيما قيل فيأشعارالنبي ﷺ في عبارة الرؤيا في الرؤيا الصالحة وحسن العبارة فيالكلام فيالطب والرقى في الأطعمة التي فيها الدواء في تفضيل اللسانالعربي علىغيره في نزول القرآن على سبعة أحرف في الكلام في تفسيرالقرآن في حسنالمعاشرة ومعرفة الحقوق في زيارة الإخوان في التسليم فيالتسليم علىالصبيان في التسليم على أهل الذمة في التسليم عند دخولالبيت فيمايستحب من اللباس في الجمال فيما يجوز لبسه من الثياب وما لايجوز فيالعلم في الثوب في افتراش الديباج في لبس الحمرة في جلودالسباع فيأكل اللحم في أكل الفالوذج فيما جاء في الأطعمة في أكل الثومما قيلفي المروءة فيما قيل في العقل في الآداب في آداب الوضوء والصلاةفيآداب النوم في آداب الأكل فيما جاء في الأطعمة في آداب الضيافةفيالخلال في آداب الشرب في تقديم اليمين على الشمال في الخروج منالمنزلوالصحبة في البيع والشراء في طاعة الولاة في الأخذ من الأمراءفيالنهي عن النظر في بيت غيره في النهي عن التعرض للتهمة في الرفقفيفضل العصا في زوال الدنيا عن المؤمن في علامة الساعة في حد الكلامفيالنهي عن التصاوير في تزويج الزانية في تفضيل الفقير على الغنيفيالاستدانة في العزل في القول في عذاب الميت ببكاء أهله في البكاءعلىالميت في إكرام أهل الفضل والشرف في الغيرة فيما جاء في السخاءوالبخلفي الشفاعة في قتل العمد في القبلة للولد الصغير في ضرب الدف فيالأمربالمعروف في النكاح في الكسب في الطب في الامتناع عما يضر بالبدنمنالمأكولات وغيرها في الجماع في دخول الحمام في الحجامة في آدابالخلاءفي كراهة الوحدة فيما جاء في ذكر الحفظة في قتل الجراد في نقشالمسجدفي كراهية البصاق في المسجد في كراهية صلاة الرجل وهو ناعس فيالعلموالأدب في الخاتم في نقش الخاتم والكتابة عليه في معاريض الكلامفيالرسالة ما قيل في المزاح في الفوائد في المرأة إذا كان لها زوجانفيالدنيا في القول في أطفال المشركين في ذكر الأنبياء عليهمالصلاةوالسلام في صفة ما خلق الله تعالى من الخلق في بدء خلق السمواتوالأرضفي أسماء الجنان والنيران في نسبة النبي ﷺ وأولاده وأزواجه فيأسماءالخلفاء بعد النبي ﷺ فيما يستحب من الأسماء في ذكر الأياموالشهور فيصفة طبائع الإنسان في السباحة والفروسية والرمي في النهي عناقتناءالكلب في الكلام في أمر المسخ في الإيمان في أن الإيمان يزيد أملا فيأن الإيمان عمل أم إقرار في أن الإيمان مخلوق أم لا في الكلامفيالقرآن في الكلام في الرؤية في القول في الصحابة في القول في القدرفيالرفض فيمن حضره العشاء وأقيمت الصلاة في كراهية الدخول على أهلهمنالسفر ليلاً في الصلاة في رحله عند المطر في كراهية الجرس فيالتعزيةفي المسابقة في نثر السكر في الهدية والمكافأة بها في تشميتالعاطس فيمداراة الناس في الأمثال في العمارة والبناء في المعاملة معأهل الكفرفيما قيل في مباركة الغداء في كلام الحكماء في البول في حالالقيام فيخصاء الحيوان في السمر بعد العشاء في عدد سور القرآن في عددآياتالقرآن وكلماته في عدد حروف القرآن في ذكر أثلاث القرآنوأرباعهوأنصافه في فضل المعلمين في قلة الأكل في التحية فيما قيل فيالنكاحفي ابتداء أمر النبي ﷺ في هجرة النبي ﷺ في ذكر مغازي النبي ﷺفيمايكره في الدعوات
الامام الرواس رضي الله عنه - وسيلة العارفين 1.1
يحتوي هذا الكتاب على ما تيسر من ترجمة وتعريف بـالامام محمد مهديبهاءالدين والمشهور بـ الامام الرواس والملقب بـ غريب الغرباء رضيالله عنهوأرضاه. وهذا الكتاب من تأليف نائبه وخليفته سماحة السيدالامام محمدابو الهدى افندي الصيادي رضي الله عنه. واذا أردت أنتتعرف الى هذاالامام الجليل -اعني الامام الرواس- اكثر فعليك بكتابه- بوارق الحقائق.
سور من القرآن وفضائلها HD (بالتشكيل الملون) 1.5
هذا التطبيق الجديد كلياً وبشكل فريد من نوعه وغير مسبوق قمنابوضعتشكيل الأحرف باللون الأحمر والخط باللون الأسود هذا مع استخدامخطالمصحف وخلفية مريحة للعين وذكرنا بعض فضائل السور في آخر كلسورة.اذا أردت تكبير الخط يمكنك تدوير شاشة الجهاز والقرآءة بشكل أفقيمعالحفاظ على التنسيق وايضا من يمكنك التكبير خلال التكبيربالأصابع.القرآن الكريم بالتشكيل الملون
احياء علوم الدين للغزالي 1.3
نسخة مميزة من هذا الكتاب او دعني أقول الموسوعة العلمية ومنأهمميزاتها: - الايات والأحاديث مضبوطة بالتشكيل وأيضاً ملونة -تنسيقفقرات النصوص والأسطر - فرز كل عناوين الكتب الى اقسام منفردةبحسبالعنوان - إمكانية النسخ من الكتاب - تكبير وتصغير الخط حسبالرغبة-------------------------------------- -معلومات حول الكتاب ماقالهمؤلفه رضي الله عنه في مقدمته: وقد أسسته على أربعة أرباع وهيربعالعبادات وربع العادات وربع المهلكات وربع المنجيات. وصدرتالجملةبكتاب العلم لأنه غاية المهم لأكشف أولاً عن العلم الذي تعبدالله علىلسان رسوله صلى الله عليه وسلم الأعيان بطلبه إذ قَالَرَسُولُاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طلب العلم فريضةعلى كلمسلم وأميز فيه العلم النافع من الضار إذ قال صلى الله عليهوسلم نعوذبالله من علم لا ينفع وأحقق ميل أهل العصر عن شاكلة الصوابوانخداعهمبلامع السراب واقتناعهم من العلوم بالقشر عن اللباب. ويشتملربعالعبادات على عشرة كتب كتاب العلم ، وكتاب قواعد العقائد ،وكتابأسرار الطهارة ، وكتاب أسرار الصلاة ، وكتاب أسرار الزكاة ،وكتابأسرار الصيام ، وكتاب أسرار الحج ، وكتاب آداب تلاوة القرآن ،وكتابالأذكار والدعوات ، وكتاب ترتيب الأوراد في الأوقات . وأماربعالعادات فيشتمل على عشرة كتب كتاب آداب الأكل ، وكتاب آداب النكاح،وكتاب أحكام الكسب ، وكتاب الحلال والحرام ، وكتاب آدابالصحبةوالمعاشرة مع أصناف الخلق ، وكتاب العزلة ، وكتاب آداب السفر ،وكتابالسماع والوجد ، وكتاب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وكتابآدابالمعيشة وأخلاق النبوة. وأما ربع المهلكات فيشتمل على عشرة كتبكتابشرح عجائب القلب ، وكتاب رياضة النفس ، وكتاب آفات الشهوتينشهوةالبطن وشهوة الفرج ، وكتاب آفات اللسان ، وكتاب آفات الغضبوالحقدوالحسد ، وكتاب ذم الدنيا ، وكتاب ذم المال والبخل ، وكتاب ذمالجاهوالرياء ، وكتاب ذم الكبر والعجب ، وكتاب ذم الغرور. وأماربعالمنجيات فيشتمل على عشرة كتب كتاب التوبة ، وكتاب الصبر والشكر،وكتاب الخوف والرجاء ، وكتاب الفقر والزهد ، وكتاب التوحيد والتوكل،وكتاب المحبة والشوق والأنس والرضا ، وكتاب النية والصدق والإخلاص،وكتاب المراقبة والمحاسبة ، وكتاب التفكر ، وكتاب ذكر الموت. فأماربعالعبادات فأذكر فيه خفايا آدابها ودقائق سننها وأسرار معانيها مايضطرالعالم العامل إليه بل لا يكون من علماء الآخرة من لا يطلع عليهوأكثرذلك مما أهمل في فن الفقهيات. وأما ربع العادات فأذكر فيهأسرارالمعاملات الجارية بين الخلق وأغوارها ودقائق سننها وخفايا الورعفيمجاريها وهي مما لا يستغني عنها متدين. وأما ربع المهلكات فأذكرفيهكل خلق مذموم ورد القرآن بإماطته وتزكية النفس عنه وتطهير القلبمنهوأذكر من كل واحد من تلك الأخلاق حده وحقيقته ثم أذكر سببه الذيمنهيتولد ثم الآفات التي عليها تترتب ثم العلامات التي بها تتعرف ثمطرقالمعالجة التي بها منها يتخلص كل ذلك مقروناً بشواهد الآياتوالأخباروالآثار. وأما ربع المنجيات فأذكر فيه كل خلق محمود وخصلةمرغوب فيهامن خصال المقربين والصديقين التي بها يتقرب العبد من ربالعالمينوأذكر في كل خصلة حدها وحقيقتها وسببها الذي به تجتلب وثمرتهاالتيمنها تستفاد وعلامتها التي بها تتعرف وفضيلتها التي لأجلها فيهايرغبمع ما ورد فيها من شواهد الشرع والعقل ولقد صنف الناس في بعضهذهالمعاني كتباً ولكن يتميز هذا الكتاب عنها بخمسة أمور: الأول: حلماعقدوه وكشف ما أجملوه. الثاني: ترتيب ما بددوه ونظم ما فرقوه.الثالث:إيجاز ما طولوه وضبط ما قرروه. الرابع: حذف ما كرروه وإثبات ماحرروه.الخامس: تحقيق أمور غامضة اعتاصت على الأفهام لم يتعرض لها فيالكتبأصلاً إذ الكل وإن تواردوا على منهج واحد فلا مستنكر أن يتفرد كلواحدمن السالكين بالتنبيه لأمر يخصه ويغفل عنه رفقاؤه أو لا يغفلعنالتنبيه ولكن يسهو عن إيراده في الكتب أو لا يسهو ولكن يصرفه عنكشفالغطاء عنه صارف فهذه خواص هذا الكتاب مع كونه حاوياً لمجامعهذهالعلوم.
احياء علوم الدين للغزالي 1.5
نسخة مميزة من هذا الكتاب او دعني أقول الموسوعة العلمية ومنأهمميزاتها: - الايات والأحاديث مضبوطة بالتشكيل وأيضاً ملونة -تنسيقفقرات النصوص والأسطر - فرز كل عناوين الكتب الى اقسام منفردةبحسبالعنوان - إمكانية النسخ من الكتاب - تكبير وتصغير الخط حسبالرغبة-------------------------------------- -معلومات حول الكتاب ماقالهمؤلفه رضي الله عنه في مقدمته: وقد أسسته على أربعة أرباع وهيربعالعبادات وربع العادات وربع المهلكات وربع المنجيات. وصدرتالجملةبكتاب العلم لأنه غاية المهم لأكشف أولاً عن العلم الذي تعبدالله علىلسان رسوله صلى الله عليه وسلم الأعيان بطلبه إذ قَالَرَسُولُاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طلب العلم فريضةعلى كلمسلم وأميز فيه العلم النافع من الضار إذ قال صلى الله عليهوسلم نعوذبالله من علم لا ينفع وأحقق ميل أهل العصر عن شاكلة الصوابوانخداعهمبلامع السراب واقتناعهم من العلوم بالقشر عن اللباب. ويشتملربعالعبادات على عشرة كتب كتاب العلم ، وكتاب قواعد العقائد ،وكتابأسرار الطهارة ، وكتاب أسرار الصلاة ، وكتاب أسرار الزكاة ،وكتابأسرار الصيام ، وكتاب أسرار الحج ، وكتاب آداب تلاوة القرآن ،وكتابالأذكار والدعوات ، وكتاب ترتيب الأوراد في الأوقات . وأماربعالعادات فيشتمل على عشرة كتب كتاب آداب الأكل ، وكتاب آداب النكاح،وكتاب أحكام الكسب ، وكتاب الحلال والحرام ، وكتاب آدابالصحبةوالمعاشرة مع أصناف الخلق ، وكتاب العزلة ، وكتاب آداب السفر ،وكتابالسماع والوجد ، وكتاب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وكتابآدابالمعيشة وأخلاق النبوة. وأما ربع المهلكات فيشتمل على عشرة كتبكتابشرح عجائب القلب ، وكتاب رياضة النفس ، وكتاب آفات الشهوتينشهوةالبطن وشهوة الفرج ، وكتاب آفات اللسان ، وكتاب آفات الغضبوالحقدوالحسد ، وكتاب ذم الدنيا ، وكتاب ذم المال والبخل ، وكتاب ذمالجاهوالرياء ، وكتاب ذم الكبر والعجب ، وكتاب ذم الغرور. وأماربعالمنجيات فيشتمل على عشرة كتب كتاب التوبة ، وكتاب الصبر والشكر،وكتاب الخوف والرجاء ، وكتاب الفقر والزهد ، وكتاب التوحيد والتوكل،وكتاب المحبة والشوق والأنس والرضا ، وكتاب النية والصدق والإخلاص،وكتاب المراقبة والمحاسبة ، وكتاب التفكر ، وكتاب ذكر الموت. فأماربعالعبادات فأذكر فيه خفايا آدابها ودقائق سننها وأسرار معانيها مايضطرالعالم العامل إليه بل لا يكون من علماء الآخرة من لا يطلع عليهوأكثرذلك مما أهمل في فن الفقهيات. وأما ربع العادات فأذكر فيهأسرارالمعاملات الجارية بين الخلق وأغوارها ودقائق سننها وخفايا الورعفيمجاريها وهي مما لا يستغني عنها متدين. وأما ربع المهلكات فأذكرفيهكل خلق مذموم ورد القرآن بإماطته وتزكية النفس عنه وتطهير القلبمنهوأذكر من كل واحد من تلك الأخلاق حده وحقيقته ثم أذكر سببه الذيمنهيتولد ثم الآفات التي عليها تترتب ثم العلامات التي بها تتعرف ثمطرقالمعالجة التي بها منها يتخلص كل ذلك مقروناً بشواهد الآياتوالأخباروالآثار. وأما ربع المنجيات فأذكر فيه كل خلق محمود وخصلةمرغوب فيهامن خصال المقربين والصديقين التي بها يتقرب العبد من ربالعالمينوأذكر في كل خصلة حدها وحقيقتها وسببها الذي به تجتلب وثمرتهاالتيمنها تستفاد وعلامتها التي بها تتعرف وفضيلتها التي لأجلها فيهايرغبمع ما ورد فيها من شواهد الشرع والعقل ولقد صنف الناس في بعضهذهالمعاني كتباً ولكن يتميز هذا الكتاب عنها بخمسة أمور: الأول: حلماعقدوه وكشف ما أجملوه. الثاني: ترتيب ما بددوه ونظم ما فرقوه.الثالث:إيجاز ما طولوه وضبط ما قرروه. الرابع: حذف ما كرروه وإثبات ماحرروه.الخامس: تحقيق أمور غامضة اعتاصت على الأفهام لم يتعرض لها فيالكتبأصلاً إذ الكل وإن تواردوا على منهج واحد فلا مستنكر أن يتفرد كلواحدمن السالكين بالتنبيه لأمر يخصه ويغفل عنه رفقاؤه أو لا يغفلعنالتنبيه ولكن يسهو عن إيراده في الكتب أو لا يسهو ولكن يصرفه عنكشفالغطاء عنه صارف فهذه خواص هذا الكتاب مع كونه حاوياً لمجامعهذهالعلوم.
صلوات المحبين 1.1
محتويات الكتاب: -------------------- تقديم مقدمة المؤلف حب النبيﷺزادي تنويه صيغ صلوت بأسماء الله الحسنى الصلاة الإبراهيميةصلاةالألفية صلاة المقربين الصلاة المنجية صلاة الرحمة صلاة النورالذاتيصلاة الفاتح صلاة أولي العزم صلاة السعادة صلاة الرؤوف الرحيمالصلاةالكمالية صلاة الإنعام صلاة العالي القدر صلاة الأهلية صلاةالفرجالصلاة التفريجية الصلاة العظيمية صلاة سيدنا موسى عليه السلامصلاةالإمام علي كرم الله وجهه صلاة السيدة فاطمة رضي الله عنها صلاةعبدالله بن عباس رضي الله عنهما صلاة عبد الله بن مسعود رضي اللهعنهصلاة سيدي أحمد الرفاعي رضي الله عنه صلاة سيدي العفيف اليافعيرضيالله عنه صلاة تفريج الكروب صلاة الشفاء حسن الختام (صلاةالجلالوالإكرام) مراجع صلوات المحبين